هُنا أهرب لأحتمي من ردهات الحياة,
لي انتماءاتي لستائر الدانتيل, وروائح الطبيعة.
كغصن يميل إلى ماء ليحيا ويشرَقْ.
الاثنين، 23 سبتمبر 2013
وتقاسمتُ الأمل مع أجلي.. وسرقني الوقت لأقف له بتحيّة و وصيّة, ثم نسيتْ! ثم اغتالتني الخُطى.. حتى كأني لم أكُ شيئًا. واحتميتُ بريحٍ غدرتْ بي, ثم نمتُ على كفّ الحلم, فصفعتني. وأخيرًا.. صحَوت. ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق